السلام عليكم، كنت أتصفح كعادتي مواقع التواصل التي أعتدت على أن ازورها كل ما تسنى لي الوقت، ووقعت عيني على عنوان نصه " حتى لا يأكلك الندم " لمجرد قراءة العنوان يراود عقلك الكثير من الأشياء التي مرت واعتراك عليها الندم في وقت سابق، وبعضها مما مرت ولم يحالفك الوقت بعد لتبدي فيها ندمك وتراجع فيها نفسك ... الكثير وربما الأغلب ولعلي منهم ، ممن يردد دائمًا بأني لن أندم على قرارتي أو افعالي طالما كنت مقتنعًا بهذا .. لعل هذا من باب اثبات شيء من الذات أو تجاوز حقيقة بأن الإنسان لولا ندمه لما عدل عن كثير من الأشياء في حياته، قبل 3 سنوات من اليوم كُنت أمر ببعض الظروف التي كانت تجبرني على أن انزعج منها .. لعل ماكان منها هو تذمري من بعض تصرفات والدتي التي كانت تقع علي وعلى بعض اخواني، أتذكر كيف أني كنت كلما ضاق بي الأمر هاتفت صديقي إبراهيم القارئ هُنا وكنت أحكي له الكثير جدًا .. حينها أمور الندم لم تكن لتتسلقني حتى تصل موضع القلب وتحرك مابه لتخبره بأن كل شيء سيمُر، وبأن عمر والدتك أقصر من أن يكون لبضعة أعوام قادمة فالزم الصبر.
قبل أربعة أعوام، وفي أحد أيام الصيف الحارقة .. وسط ضغط العمل المريع الذي كنت أمر به حينها .. وقلة وقت الفراغ .. ولسببٍ ما راودتني فكرة التخلي عن الكتابة ، لذلك دونت عن وداعية الكتابة بخاطرة أسميتها ( في يوم 21 ) وهو اليوم الذي وافق كتابتي لهذه الكتابة، صحيح قمت بحذها ومحوتها .. أزلت آثارها ولا أريد أن أرى لها طريقًا .. مع ذلك، ماكان في قرارة نفسي حينها كان نابعٌ من حقيقة وماتبعها من تدوينات وكتابات كانت محاولات لمحو ذلك القرار .. أظنني اليوم أوشكت على أن أمحوه .. لكن الندم مازال مصاحبًا ، أن أفقد أربعة أعوام من استمرارية الكتابة.
كُنت أتشارك قراءة الكتب مع أحد الأصدقاء، ولعلي لم أكن صائبًا في اختيار رفيق القراءة ذاك، أختلفت معه وبشدة لأكثر من مرة عن فوائد القراءة وعن القراءة الصحيحة، وكيف أنه كان يحاججني بقرّاء أساسًا لا أطيق سماع اسمهم فضلًا عما يقرؤون، مع ذلك أستمريت بهذا حتى فقدت الرغبة كُليًا في قراءة أي شيء حتى أتخلص من انزعاجي المستمر بوجهات النظر التي رأيتها مريضة ذات مرة، كان هذا يسبق الحدث الذي تمنيته طويلًا أن يكون قريبًا .. وكان هذا قبل الإعلان بحضور معرض الكتاب لأول مرة في مدينة جدة التي لا تبعد عني سوى دقائق وفي أقصى ظروفها ساعة.
كنت عجولًا وأنا اقود السيارة، ولم أسمح لكبير السن بأن يمُر دون أن اقاطعه مسرعًا .. كنت على خصام مع أختي وأخي ومر اليوم دون أن أعتذر لهم .. واعدت أحدهم ثم قمت بتأجيل موعدي ولم أحضى بعد ذلك بأي موعد .. كنت مخطئًا في حق أحدهم ولم أبادر بالإعتذار وأنعدمت من بعدها العلاقة .. لم أبادر السلام على صديقي الذي غبتُ عنه طويلًا وغاب طويلًا .. لعله في ظرف صعب وأنا مجرد مستكثر .. أعتراني الندم لفتراتٍ طويلة ... ولكثيرٍ من الأمور .. أجد بأن الندم أحيانًا يُمهد لك طريقًا لتصحح فيه بعض أخطائك، هو فرصة للتحسين أكثر من كونه مبعوثًا يوحي لك بضعفك وهوان قراراتك .. بعد كل شيء أنت مازلتَ إنسانًا ، لم تخلق كاملًا لترى في ذاتك النقصان في ندمك.
وأنت ياصديق .. كم مرة أكل منك الندم؟.
وعليكم السلام ..
ردحذففعلاً بعد القراءة تذكرت أموراً كثيرة ندمت عليها .. لكنها كانت أموراً بسيطة مقارنة بما مررت أنت بها ؛-؛
لكن إذا فكرت بالمستقبل فأكثر شيء سأندم عليه هو عدم استغلال وقتي في ما هو أفضل ..
ولكنني ما زلت غير قاردة على تصحيح هذا الخطأ الذي ما زلت أمارسه بغباء ..
واوياجي لا أعلم كيف تستطيع حقاً مشاركة شخص في القراءة رغم اختلاف وجهات النظر وخاصة عدم تقبلك له ..
لا أستطيع تخيل أنني قد أفعل شيء كهذا ..
اوياجي لديك قوة صبر هائلة ما شاء الله xD
.. الله يقويك دايم ..
تذكرت شيء .. أيام الثانوية عرفت صديقة رائعة ..
ممكن أو ربما أنا نادمة .. حتى الندم مو متأكدة منه =_= نادمة إني ما قدرت آخذ منها شيء أقدر اتواصل فيها معها .. اذكر اني اخذت ايميلها هذا ايام المسن
بس ما كانت تستخدمه كثير ..
المهم ما صرت أقدر اوصل لها أبد..
واختفت تماماً ..
يلا ممكن نقابلها في يوم ما ..
....
تحمست أكتب لأني بديت أندم إني تركت الكتابة لوقت طويل ..
نورت اوياجي الرهيب
أتمنى قراءة المزيد منك *،*
تدري أن مصطلح أوياجي مايعجبني؟ -_-
حذفليه رغم إنه يناسبك جداً ؟
حذفإذا عطيتني سبب مقنع بغيره -,-
خلاص قلته لك عالخاص -_- مقنع ولا لا؟
حذفخلاص اقتنعت ..
حذفسينسي الرهيب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
ردحذفالحياة أقصر من انك تندم على سنين مضت وتتذكرها وكُلك ندم ..أنا لا أقول لك بأنني لم أندم يوما ،بل رُبما أكون اكثر النادمين على حياتي بأكملها ؛
لا شيء يأتي ويذهب من دون أن يشوبه شيءٌ من ندم ولو بعد سنواتِ طويلة ،في بعض الأحيان صبرُك الذي سيُفرج عليك الكثير يكون ندما لكتمان شيءٍ أو لعدم الإفصاح عنما أهمك لشخصٍ عزيز..
لو أخذنا جميعُنا من اليوم ساعات الندمِ وجمعناها لرأينا بأن نصف أعمارنا تذهبُ ونحنُ غافلون..
وكما قُلت :غالبًا يأتي الندمُ على هيئة درسِ وإتساع فكرِ ،لجعلك تبدأ من جديد وتُصلحَ كل شيء قد تدمر بقراراتك العشوائية.
هكذا هي طبيعةُ الإنسان وهكذا هي الحياة ،لا أحد منا لم يمر بلحظاتِ ندمِ ولكن بعضٌ منا لم يبقى يومًا من دون أن يلمحَ الندمَ حول جفنيه إذا ما اغمض عيناه في نهاية اليوم وقرر النوم.
اللهم باعد بيننا وبينا طريق الخُذلان وبيننا وبين قرارات الندم..
أتمنى أن نُحسن التدبير يومًا ونُقلص سنوات الندم ..
أحببتُ سردكَ جدا ؛رحمَ الله أُمك وأبيكَ وجميع موتا المسلمين..
وتذكر فلقد مر كُل شيءٍ وإنتهى فلا تحزن ولا تندم على شيء لن يعود ولن يتغير مهما جرى.
الله يسعدك����
اللهم آمين ويسعدك يارب على هذا الحضور الطيب ..
حذفكيف شعورد وانت تعلق على تدوينة في المدونة؟ :P
شعورك *
حذفامين يارب ..الله يسلمك��
حذفشعور عظيم طبعا لانها مدونتك ياعزيزيXD��
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ردحذفراقتني جداً تدوينتك هذه، وأيقظت داخلي الكثير من الأمور التي قد ندمت عليها ونسيتها دون أن أصحح مسارها وأموراً مازالت عالقة.
لن أستطيع عد المرات التي ندمت فيها طبعاً فجميعنا يختبر الندم عشرات المرات كل يوم بدايةً بأبسط الأشياء حتى المهم منها، و مما تبادر لذهني سأذكر؛ تركي للكتابة وإهمالي للقراءة بعد أن كانت السقيا لروحي وهوسي الذي لا أمل منه، إهمالي للكثير من اللحظات المناسبة التي كانت ستسعد أشخاصًا بعينهم كان كل ما أرادوه كلمة مني حتى فقدت معناها وأُسيء فهمها، ضياع وقتي بما لا يفيد وعدم إستغلاله والكثير الكثير.
فعلاً إستشعار الندم في نمطه الإيجابي هو التحسين، هو ما يدفعنا للتصحيح وتقبل أنفسنا فلا أحد كامل. شكراً لإثراء ليلتي بهذه المشاعر ياشمسي.
"رحم الله والدينا ووالديك ورزقنا برّهم أحياءً وأموات"
اعتقد انك تخطيت مرحلة الندم، انت الان استطعت وضع النقاط على الاحرف .
ردحذفلازلت اتذكر جيدًا أحدهم ضايقك حدثتني عنه، وتارة نفس الشخص لكن بحديث الطف قليلاً .. شتان بين الموقفين، هنا لحظة غضب وهنا لحظة رشد.
لا تلوْم نفسك دائما، حتى وإن كانت نسبة الخطأ تعتريك ..وكما تفضلت (بعد كل شيء أنت مازلتَ إنسانًا ، لم تخلق كاملًا لترى في ذاتك النقصان في ندمك.)
بالنسبة لي في كل يوم بعد أن استلقي على فراشي احتاج عدد من الساعات حتى اجاري الندم بمستقبل أفضل .. ومن ثم انام :(
امنياتي لك بايام اجمل صديقي شادي .
اكلني الندم وخلّص، وراح يضل يأكل فيّا لوكت ما اموت، فش بحياتي اشي ما اسموش ندم، بستغرب من الناس اللي بتندمش بحياتها، بستغرب بهدول اللي بيطلعوا متأخرين من البيت وبيوصلوا ع شغلهم متأخرين وبندموش ع انهم لو طلعوا ابدر بكم دكيكه، او هدول اللي بنامو بمكياج وبعد بيومين بحبب وجهم وبيخرب وبيندموش ع انهم ما شالوا مكياجهم، او هدول اللي بسهروا للصبح وبيتغلبوا في قومة الصبح.. كل هالاشياء البسيطة وبتندموش؟! بتندموش انو حبيتو ناس بتستاهلش، او ضيعتوا ساعات عالنت وع البلستيشن، او سكرتوا البلفونات في وجه ناس عزيزه ومحترمه، كل حياتنا ندم، ندم ورى ندم، حسرى ولا حسرى.. اندمو وعيطو كمان، يعني لازم كمان نندم انو بنندم؟ والله شغله، او لا، لازم نقتل حالنا ونظهر للعالم انو احنا أقوياء ما اشي بهزنا وبخلينا نندم، او لا، احنا عباقرة بانو فش ندم بحياتنا من اصله، مش علينا يا مندلينا.. وبعدين شو الغلط نعيش بالماضي؟ انو انضل مهمومين؟ مهو احنا بالاصل مهمومين بدون الواسطة وبدون سبب، عالاقل لما يكون الماضي السبب بكون اهون علينا، يا صاحبي كلشي نصيب، ربنا بخلينا مرات نتصرف ونحكي ميسرين من عنده، ويا صاحبي الدنيا مش زي زمان، كل تكة بالدنيا الدنيا بتخرب، ابتلاء.. ابتلاء.. اندم وعيط.. أقل منها.. انا بعد ما اكتب ردي راح اندم، عجبكم.
ردحذفشعور الندم مر .. تشعر بمرارة في لسانك و ألم صفعة على قلبك .. أكبر ندم حسيت فيه هو لخطا ارتكبته في حق نفسي حقيقة .. من كثر ما احاول ألا ارتكب اخطاء في حق غيري فرطت في حق نفسي كثير .. وما زلت افعل وارجع اندم واقول لنفسي أخر مرة وهكذا .. لدرجة اكره نفسي احيانا لاني أفرط فيها عشان غيري.. وممكن هالشخص بالنهاية حتى مايقدر بذلي هذا.
ردحذفأما ندمي الثاني كان بإختيار التخصص .. لو رجع الزمن كنت بختار تخصص آخر .. ليس لأني سيئة في تخصصي الحالي مثلا او انه غير ممتع .. لكن أدرك اﻵن أنه بإمكاني مش فقط استمتع ولكن اني راح أعيش بلذة لا تقارن بتخصصي الحالي او اي شي قمت به فحياتي.. مع العلم انه لو عاد بي الزمن اتوقع اني بختار نفس تخصصي الحالي .. لكن ما زلت اشعر بين فترة والثانية بالندم .. لأنه عطائي فيه أقل من امكانياتي الحقيقية.
من الامور التي ندمت عليها هي قلة تواصلي مع صديقة ستكمل هذا الشهر السنة الثالثة منذ وفاتها .. رغم علاقتنا القوية وكانت "الأنتيم" حقي فالمدرسة لكن بعدها فرقتنا الدراسة الجامعية .. فصار تواصلنا أقل بكثير لحد ما توفت بشكل مفاجئ "الله يرحمها".
اما اخطائي تجاه الآخرين فيا كثرها ويا حسرتي وندمي عليها .. لكن اشدها مرارة تلك الأخطاء اتجاه اخوتي او اخواتي .. أذكر اخرها قرب العيد الاضحى الماضي ايامها كنت منفعلة كثير لعدة اسباب و من تصرف مايستاهل من اخوي عصبت وانفعلت .. بالنهاية اعتذرت وكذا وعالجت الموضوع لكن الندم مازال باقي .. بالعموم اعتقد أنه اخطاآي اتجاه الآخرين لا تصل حتى 5% من اخطائي اتجاه ذاتي والناس تقدر تعتذر منهم وتعالج الخطا بس نفسك صعب تعتذر منها ومكلفه جدا هي الأخطاء في حق ذاتك.
عقدت صفقه من نفسي ان لا أندم لوقت طويل و اجعل هذا الندم يولد ندمًا آخر، لأنك عندما تندم و تجعله يستحل عليك سوف يضيع عليك فرص كثير كان بإمكانك التعويض فيها و لكنه بسبب مشاعرك السلبية جراء ما حصل سيسبب لك المزيد منه.. انه كالفيروس ينتشر ان لم توقفة عند حده و تحيطه بمناعة ضده. لا أعني بكلامي انني لا أندم و لا اسمح لنفسي بالندم و لكن لا اجعله ياخذ وقت و حيزا اكبر من شأنه؛ لأكمل ما تبقى بتحسينات و ليس بتحسفات. :')
ردحذفما هو شعور أن تكون لك القدرة على قراءة أفكار الآخرين ؟
ردحذفشعور جميل ؟ أليس كذلك ؟
قضيت فترة من الزمن أركض لمساعدة الجميع ، كنت أستطيع فهم مشاكلهم بسهولة، أستطيع حلها كلها بسهولة، لم أكن أترك شخصاً خلفي دون أن أساعده بكل ما أملك .
يشعرني هذا بالسعادة ، أن تزرع الابتسامة في وجوه الآخرين .
حتى وقعت أنا ، كان وقوعاً بسيطاً لكن ماذا حدث ؟.
هناك أمر مختلف ، تحطم شيء ؟ ضياع شيء ؟ لا أعلم ما هو .
لكن أشعر بفراغ غريب ، بدأت أقع في المشاكل واحدة تلوا الأخرى
رغم بساطتها لم أستطع التخلص منها ، لم أستطع مساعدة نفسي .
لم تكن لدي القدرة على زرع الابتسامة في نفسي .
كان من السهل مساعدة الآخرين ، كان من السهل نصحهم وتشجيعهم .
لما لا أستطيع تطبيق هذا في نفسي ؟ ربما أريد سماعها من شخص آخر غيري ؟ لكن لا ، لما قد أستمع لشخص آخر لا يفهمني وأنا أدرى بنفسي منه ؟
أين المشكلة إذاً ؟ ربما أريدها من شخص آخر ، وبطريقة مختلفة .
مثل وقوعي البسيط والغريب ذاك .
أريد تلك المساعدة البسيطة بشكل غريب .
#ثرثرة_خارج_الموضوع
اللي ايده بالمي مش متل اللي ايده بالنار، انت استهلكت كل طاقتك تساعد الناس، وعلى قد ما تظهر انو المهم عندك سعادتك، بنفس الوقت سعادتك ما بتحل مشاكلك، ولا عمرها السعاده بتحل اشي أو بتعمل اشي، لانو الإنسان بكون مرتاح وكسول وما ببذل جهد، صاحبي حط براسك اد وقعت مره، خلص العُقد( السنسال) انقطع وكل شوي راح توقع بمشكلة لطول العمر، ما تتعب حالك انو ليش اوقعت، وبديش أوقع كمان مره، وانا مش ضعيف حتى أوقع، ولا عمرها المطبات اللي بحياتنا كانت من تياستنا( تيس) وغبائنا، اهلن فيك بحياة الواقع اللي راح تتكسر فيها وتجبر حالك وتعاود تتحطم.. انا عنحالي بحب اعرف مشاكل الناس واساعدهم مش عشان سعادة، انا بعترفش لوجودها (السعاده) بس عشان التهي عن مشاكلي اللي ملهاش حل، وزي ما حكتلك اللي ايده بالمي مش متل اللي ايده بالنار، يعني انت ادرى بمشاكلك من فلسفات غيرك، زي ما انا هلكيت بتفلسف عليك، بس مع هيك احكي مشكلتك بلكي تهون عليا مشكلتي، بلكي فضفضتك تخفف الحمل عليك والتفكير براسك، بلكي يطلع اشي ويحلها..بلكي يعني يمكن.
حذفمشكلتي أنني فقدت نفسي ولا أفهمها ولا أستطيع السيطرة عليها ولا أستطيع العمل على أولوياتي أعيش كلاشيء ..
حذفلكنني بالأمس عرفت سبب وجزء من مشكلتي النفسية هذه فقد ساعدني أحدهم لفهمها وإذا استطعت اصلاح نفسي فسأكتب ما عملت به هنا في يوم ما
أشكرك لاصغائك واهتمامك .. واذا اردتي التعليق على هذا فسأقرأ منك