بما أننا على نهاية سنة هجرية أو بالأصح اليوم آخر يوم في السنة ، راح نلاحظ تكرر المظاهر اللي تصير في نهاية كل سنة .. من تحت الأرض يظهروا الأشخاص المختصين في التنمية البشرية بالتوجيه المكرر ( ارسم جدولك ، حدد اهدافك لبداية السنة الجديدة ، ضع جدولًا زمنيًا لتحقيقه خلال هذا العام ) ويظهر بهذا مطبقي هذه النصائح التي لا نرى فيها غبار ، لكن المُشكلة كُل المشكة تكون بأننا لا ننجز من هذا شيئًا ، لذا نعود في كل سنة وكأننا نغلق أهدافنا القديمة لنبدأ أهداف جديدة ولايوجد أصلا ما تم انجازه ، أساسًا لماذا نهاية السنة وبدايتها هو مقياس في بداية أهدافنا وطموحاتنا ؟ أساسًا لماذا ننتظر توجيهات أُناس يمارسون التنمية هوايةً مثلنا مثلهم ونجعل من أفكارهم تسيطر علينا وكأنها أساس يجب أن نسير عليه وإلا تُهنا في ميادين الأرض.. قبل أن نرسم هذه الخطط ونتبع هؤلاء الأشخاص الذين لا أختلف معهم في توجيهاتهم وانما اختلف مع من يتبعهم جملةً وتفصيلًا، ضع في عقلك أنك إنسان غير مقيد في بناء نفسك .. أنت لم تنجز سنوات تعليمك ، ووصلت حتى كتبت الأحرف بالشكل المثالي لتكون في الأخير جاهِلًا في بناء أساسيات الأهداف لديك، أنا لا أتحدث عن مشكلة نفسية فيك، ولا عن ضعف شخصية .. أتحدث عن أبسط الأشياء ، طموحنا وأهدافنا، لماذا نعاني في إنجازها وتحقيقها وننتظر التوجيه من أحدهم ليخبرنا متى نبدأ بهذه الأهداف ومتى ننتهي ؟
الحديث في الأهداف أصبح مستهلك بشكل جنوني مع بداية كل سنة ونهايتها .. ومازال الكثير منا لا يعي بأن الشخصية أيضا قد تلعب دورا كبيرًا في تقبل الاهداف واوقاتها من عدمه .. عموما لست أحبط من الهمم لكني أتمنى بأن تحضى كل الأوقات في حياتنا بقيمتها، أن تبدأ من سنة وتنتظر الأخرى حتى تخطط وتبدأ بعملك أرى هذا ظلما .. لا شيء من المفترض أن يقيد بدايتك، ولا شيء من المفترض ان يحد من استمرارية عملك .. اتمنى لكم سنة سعيدة جميعا .. لست أريد أن انهي حديثي قبل أن أضع تذكيري الذي لطالما أحببته وأحب من يأخذ به .
طبعا نشوف التصميم الجميل طبعا بما اني انا اللي سويته، والشكر موصول لصاحب تصميم الشعار لقطرة الاخت نيم ليسس ..
من هذا التذكير، بالود بأن يعطيني كل شخص منكم فكرة لعمل طيب تقدمه من دون مقابل، مالذي يمكنك ان تقدمه للمجتمع، للانسان، للحيوان، للطير لكل شيء من دون مقابل؟
اعتبر هذا السؤال كمرجع لأي عمل طيب يتم ذكره في تعليقاتكم، وعلى خلاف مايقدمه المختصين في التنمية البشرية بداية كل عام، فان بدايتي هي نصيحة لكم بأن تقدموا شيئًا طيبًا يعود أثره عليكم بالإيجاب في عامكم الجديد 👍
أخيراً ... ممنوع أحد يجي قبلي ¬_¬
ردحذفبخصوص المظاهر إلي تتكرر زي ما قلت .. أنا بصراحة ما عمري شفت التاريخ ولا أعرف نهاية وبداية السنة .. لأني فعلاً أراه مجرد رقم لا معنى له
وأما بخصوص قائمة الأهداف ل*الما أحببت هذه الفكرة وتكون دون وقت محدد .. لكنني أكتشفت أنها تسبب لي الاكتئاب بدل تشجيعي على عمل شيء ..
لست أحب رؤية أهدافي وأنا لا أنجزها سريعاً ..
وأتسائل فعلاً 'لماذا نعاني في إنجازها وتحقيقها وننتظر التوجيه من أحدهم ليخبرنا متى نبدأ بهذه الأهداف ومتى ننتهي ؟'
ألاحظ هذا الشيء كثير ولست أفهم سببه واعاني منه ..
لقد حظيت بفرصة رائعة أن تكون أنت من وجهني لأتعمق في التصميم ..
وأشعر بأنني أقدر على ما هو أكثر من هذا بتشجيعك الدائم لي
لذا تصميم شعار ق*رة كان بيدك أنت أيضاً ..
لا أجد فكرة ما بخصوص ما يمكنني تقديمه ..
عندما أجد شيئاً سأعود لكتابته في رد آخر ..
جزاك الله خيراً ..
فما تكتبه سيعود بالفائدة للجميع ..
أتمنى رؤية المزيد منك بشكل مستمر ..،
لفتاة مهووسة بالأرقام يبدو لي 1439 ليس ذاك الرقم الرنان رغم أن بإمكاني أن أحلله بطريقة ما ليبدو مميزا ، سنبدأ الحديث عن أفكار التنمية البسرية ، واستغلالهم المناسبة بطرح أفكارهم ، أجد أن هناك جزء من الناس ، وقد ذكرتهم انت ببعض الإستغراب ، أولائك الذين ينتظرون من يوجههم لوضع أهدافهم ، لا يمكننا إنكار أنهم ما زالوا موجودين، وربما يسمع أحدهم أصحاب التنمية البشرية فيتعض ويتغير ، لذلك لا ضير من وجودهم بنظري ، هناك فئة ما زالت تتعلم الحياة ، وفئة أخرى مستفيدة وهم الساهوون ، :فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين" فكم من بشري يساير على هذه الحياة تحركه الأيام كيفما شائت ، لا يمكننا الإدعاء أننا بشر مثاليون وأن كل شاب يعرف لأين هو يمضي ، لذى لا بأس علهم يجدوا لهم أذن تسمع وتتغير ، لا انكر أن القسم الأكبر من الشباب تجاوز العناوين الرنانة التي كانت تصاحب محاضراتهم ، من نوع "كيف تبدأ حياة جديدة؟" "سبع خطوات لعام سعيد" والخ ،، قسم من يستمع لهاؤلاء كما ذكرت لا ينجز شيئا مما خخط له ، لكن من يدري ربما واحد من ألف يتغير وأنا أعول عليه ، وأقول لا بأس أن تستمر هذه الظاهرة ولو كان فالعام واحد يتغير بسببها، أعتقد السؤال الأهم الذي طرحته لماذا ينتظر هاؤلاء مثل هذه الدعوات؟ هل مجتمعاتنا تفتقد لهذه المفاهيم؟؟ هل يتعلم الطفل مهارات بناء الأهداف ومراجعتها؟ وتحسين أدائه بشكل دوري؟؟ محمد أن تتعلم الكتابة لا يعد كافيا لتعرف كيف تصنع أهدافك ، هو أمر فطري عند البعض ويحتاج البعض لتعلمه ، وصدقني أنظمتنا التربوية والتعليمية تفتقد الكثير الذي يظهر هنا على شكل عدم معرفة كيف يخطط الإنسان لأهدافه ، مثلا أنا حين أعرف شخصا جديدا ، أسأله هل لديك هدف فالحياة ، هدف عظيم يمكنك أن تحيا لأجله؟ نادرا جدا من يعرف اجابة كهذه ، لا أريد أن أن أبتعد كثيرا عن صلب الحديث ، لكن سؤالك هنا جزء من أسئلة أعمق تؤرقني حقيقة وقد أثرتها بحديثك هنا.. فمجتمع لا يعرف ما اهدافه ولا كيف سيصل إليها هل تراه يتغير ؟؟
ردحذفبمناسبة تصميمك ، ولأني "معرفش أمسك لساني" اللون أشوفه معتم حاول تغيره وورينا النتيجة ، لكن الجملة مؤثرة وأحبها جدا ، وإن شاء الله اسمع نصيحتك بداية من الغد ، ايش رايك أقوم بالعكس؟ ، يعني أبحث عن شيء وأقدمه ومن ثم أخبركم به. لكن مبدأيا أتعهد تقديم شي مميز لعائلتي في اليومين المقبلين ، فقد أصبحت خالة من جديد وهذه المناسبة تستحق.
من المهم أن نعطيك حقك يا محمد ، أنت أكثر شخص عرفته " وصديقة لي" يقدم المعروف بلا مقابل ، فجزيت خيرا ، كنت اتمنى دائما أن أصبح مثلكما في هذا الأمر وها هي الفرصة قد حانت.
*بالمناسبة الردود ثرية جدا ، احببت قرائتها ،، شكرا لك لأنك جمعتنا هنا :)
عندك هدف كبير بالدنيا؟
حذفاهلا عزيزتي ، ذكرت جزء من هذه الأهداف في تدوينة الاحلام المبعثرة.
حذفرجعت أكتب هنا لأني وعدتم أسوي شي عملي كعمل طيب وبعدين أحكي عنه ، نهاية الأسبوع الماضي رجعت لأهلي وكان هدفي أني أقم كل ما عندي عشانهم ، كان عندنا حدث استثنائي ، وهو مولودة جديدة بالعيلة ، ما أعرف كل مكان وايش العادات المترافقة مع هالوضع بس عندنا ، يصير كأنه في حالة استنفار في البيت وما يصاحيه من كرف مخصوص بالمناسبة" مش وقته الحديث عن تفاصيل عاداتنا المهم هالكرف يبدأ من الفجر ولا ينتهي إلا نهاية الليل ،قضيت هاليومين في أعمال مستمرة لدرجة أنه رجليه فنص اليوم صارت تؤلمني من الوقوف ، وبنهاية اليوم كفاني أغمض عيوني لثواني لحتى أنا من الإرهاق ، بس انه كان إرهاق لذيذ، مصحوب بمتعة ، وشعور بالعطاء ،حتى النومه كان لها طعم ثاني ههههههه ، وبيكفي اني اتأمل وجه الصغيرة العابس وتفاصيلها لحتى انبسط ، ولو أنه أختى سمحتلي كنت جبتها معي السكن ههههههه ،
الأمر الثاني وهو متعلق بدراستي بديت فيه ولا زال العمل فيه جاري، وهو أني أكون مجموعة دراسية بحيث اقدم لهم المراجع والمساندة من كذا جانب مش فقط دراسيا ، اتوقع انه هالأمر راح يطور مهارات لم أمارسها منذ زمن طويل.
فعلا دائما العمل الطيب عائدة عليك اكثر ممن تقدمه لهم.
^بالمناسبة مريم احببت كتابتك باللهجة العراقية ، اول الأمر وجدت صعوبه في بعض الكلمات، بس اني مشيت معها وعجبتني.
يا ريت ع زمني بالجامعه في هيك ناس يساعدوني بالابحاث، كان نفسي حد ينصحني ع اي مكتابات اروح أو أي مراجع استخدم وهيك.. انا مع هدا الاشي.. فلسطينية يا صاحبتي انا، بس بحكي باللهجة الكديمه اللي اغلب الناس بهدا الزمن ما بيحكوها وبكصد الناس اللي بعمري ، هي لهجة الاجداد وهو بنستخدم حرف ك بدل ق. الف مبروك لاختك ويتربى بعزها
حذفحطيت فبالي انك عراقية بسبب كصة القاف اللي بتقلبيها كاف بالحكي، بس فعلا تذكرت انه في فلسطينيين بيحكوا كذا ،، يا حبي لأهل فلسطين وحكيهم ، بحس اني بدخل التاريخ لما احكي مع حد منكم ههههه ما بعرف ليه هالشعور.. تشرفت بيكي مري ، الله يبارك فيك وبالمناسبة اسم الصغيرة متل اسمك مريومه :)
حذف
ردحذفبتعرف انا صارت معي كصة ببداية هالعام وهو واحده من الصبايا حاطه عالسناب انو مين راح يباركلها وفكرت انو ميلادها وطلع بدايه عام هجري جديد وانا وجهي اتلون انو ما اعرف بخصوص العام الهجري .
بالنسبة الي كان يهمني ببداية كل عام هو انو تكون خير عليا وبس مع التعويد اكتشفت انو بالحلم أو حتى لوقت ما الملح ينوّر راح تكون خير، عنجد كديش اشي بشع لما الإنسان يتعود.
اما كصة أهداف وشو ناويه اعمل، مرات بتكون عندي كم شغله مهمه ورئسيه انو اعملها وبحمد الله انو بعملهم، زي متلا احوّش مبلغ مصاري عشان الاهل لزيارتهم هان، متلا أوراق مهمه تنعمل، هيك شغلات انو واقعيه لتنعمل.
ع كصة الناس اللي بتتفلسف ما بشوف هدول العالم ولا بتعامل مع هيك ناس لانو بالاصل بعرفش حد وعلاقاتي مع الاهل بس وهم مشغولين بهموم الدنيا وكصصها معندهومش هدا الفلسفة انو شئ لازم تعمل هاي السنه. لدرجة مره بكعده حكوا بانو الواحد ما بعرف انو السنين بتبلش وبتخلص الا من الأولاد الصغار.. إنهم بكبرها الصغار بسرعه.
ومع هيك يا صاحبي مرات في ناس بتعرف كيف تنصح وبتعرف كيف تحكي وبكون كلامهم فيه إثبات وبخليني اقتنع واعمل اللي بحكوه.. هدول الناس اللي بدور عليهم.. واه مستعده ارد عليهم بدون اي تفكير.
كصة شو بعمل خير؟ ههههههه اخ يا ربي، ما راح احسب الشغلات اللي بعملها لاهلي لأنه بحسه واجب حلو ينعمل والحمد لله ع رضاهم.
بالعاده الاكل اللي بزيد من ورانا كنت احطه بالحوش ويجيوا العصافير والحمام ياكلوه، بس شو جاب كمان عالحوش؟ أولها جاب حيوان هدا معبي الدنيا هان بعرفش اسمه بالعربي بس هدا اللي ذنبه ابيض واسود وبيطلع ريحة بتقتل ينعن شكله وايش كمان؟ جابلي كل فيران الحاره! اخلع.. اكون انشر الغسيل والفيران تعمل ماراثون قدامي، كله عندي عادي لان بحكي الواحد بكسب حسنات، لوقت ما الجيران فسدوا عليا ولانو بيت بالاجار انمنعت احط اكل أو حتى مي. فا اول باب الحسنات اتسكر وانكهر عالاكل اللي ينحط بالزباله.
شغله خير تانيه وهي بعرفش اد خير وهو البلديه زرعت باب البيت شجره ومع أنه رابطين عليها مي بس مرات بحب اسقيها.
هممم ايش كمان؟ بعملش خير انا إلا لمصلحة..
يعني متلا اشتري للمشردين بالشارع اكل او اعطيهم مصاري زكاه على كل قبضة بقبضها عشان الله يبارك في مصاري.. هون صار لمصلحة.
كمان اتطوع في مراكز لتوزيع اكل للناس عشان يزيد رصيدي بالبلد انو بتطوع فا صارت مصلحة.
يخساره .
شو اعطيك أفكار لتساعد الناس؟ عفكره لما فكرت فيها شوفت انو المساعده أغلبها للأهل.
اد بوظيفتك متلا في موظفين جداد وبدهم مساعده؟ ونيتهم هم تكون صافيه، يعني انا مش مع مساعده الناس اللي هي بدها تكسب ومش بحاجة.
المقابر.. هي رش المي ع القبور وحط أوراق خضرا.. بس خايفه تكون بدعه.
كون لما تسأل جاوب انت كمان.
وبس
هههههههه باين انك انسانة مشوقة ، يعني شخصيتك وذا ، نفسي ارد على كل نقطة لكن بالمختصر قراءة كلامك ممتع وملهم.
حذفمساء الخير بتوقيت كتابتي لهذا الرد وكل عام والجميع بخير ✨
ردحذفالأيام تمضي سريعًا حقًا البعض يحب التخطيط للأهداف ورسمها أما الآخر يتناول السنوات بعفوية تامة الخطط ماهي الخطط فهو يعيش كل يوم بعشوائية، لا أعتقد أن هناك مشكلة فالمخططون موجودون يبحثون عن مجتمع انتظامي حسب نظريةالMBTI الشخصيات المنظمة (J) والتي تتبع القواعد والخطط. هذه الشخصيات رائعة في بعض المجالات كالقيادة و العسكرية وكشخصية عفوية فوضوية مثلي أجد أني في صفك يا نيو أنا لست جيدة في إتباع الخطط وحقًا لا أهتم لحلم لطالما سأحققه في أي وقت إن شاء الله أقصذ أن ليس هناك سوبرماركت أحلام وكل عبوة حلم لديها تاريخ صلاحية سأتسمم إن لم أحققه.
و إن لم نؤمن نحن شخصيات (P) بهذا الأمر لكن غيرنا جعله نمط حياة فعند تجوالي في المكتبات أرى أن كتاب (سحر الترتيب) وبخط أصغر ترى عبارة الفن الياباني في التنظيم وإزالة الفوضى، يحظى وكالعادة من فترة طويلة بالشعبية الكبيرة، الكتاب الذي لم أفكر في يوم تصفحه كباقي الكتب، نعم يا سادة لقد وصلت لمرحلة الخوف من هوس الترتيب والتنظيم والخطط، وأقصد اليس العنوان مخيفًا التنظيم فن جعلوا الأمر يبدوا أصعب من السابق في العنوان فقط تبًا.
أعرف عدد من الناس المنظمين وأعرف أن المنظمين أشخاص رائعين بحق، لديهم دفتر ملاحظات ولديهم الخطط اللازمة لإنجاح الأمور، أنهم يسعون دائمًا نحو هدفهم لكن ما أعرفه أيضًا أن في هذه الحياة خطط تفشل وتنجح وهنا يأتي دور العفوي لتخفيف حدت كالرثة والهلع التي يصاب بها المنظم والإرتجال، نعم الإرتجال فن العفويين. لهذا بدل الإنشغال في السعي لجعل كل جانب نسخة من الآخر لما لا نعيش بسلام ونؤدي أدوارنا في هذه الحياة كما نبرع بها. حول موضوع التصميم رائع والصورة تناسب الكتابة، عمل جيد يا نيم.
وبالنسبة للسؤال:
العمل الخيري سيكون أجمل وأفضل إن قدمته في مجال إهتمامك، إن كنت مهتم بالحيوانات فوضع الماء والطعام سيكون أمر مستحب، والمجتمع،الجلوس مع عمال النظافة مع وجبة إفطار والحديث معهم إن كانت لديهم الفرصة لذلك.
الأعمال الخيرية ممتعة جدًا وستلحظ ذلك في داخلك ما إن تتم عمل.
ومشروعي القادم قريب جدًا أشتركت هذا الأسبوع في زيارة لسجن الأحداث و منذ الأربعاءالماضي أتطلع لهذه الزيارة.
في النهاية أتمنى لكل منظم وعفوي حياة مليئة بالإنجازات. ☁️🌱
احب تعليقاتك المنظمة ، الي تبين انه لديك جزء منظم مش حاسه فيه ، على تصنيفك أنا فعلا لست منظمة ، ولست من الجيدين في اتباع الخطط ، لكن اعوضها بأمور أخرى ، مع انه عيوب العشوائية تظهر احيانا بشكل واضح ومؤثر"نحاول نتجنبها" ونصير بشكل ما متناغمين لا أننا مهووسين بالنظام والخطط ولا أننا عشوائيين لدرجة التشتت ، وهو بأني أضع إطار عام ، وخطة فيها مرونه ببعض الجوانب مثلا، واترك لكل يوم مساره المناسب.
حذفوفعلا العمل الخيري متتع ويمدك بطاقة جميلة ، احببت فكرة زيارة السجن ، باينتها حتكون ثرية ، إذا أمكنك تخبرينا بما يحدث مع ،، وعذرا على ثرثرتي "انسانه تكتب كثير بدون ما تحس"
بدايةً أقول الله يجعلها سنة عامرة بالخير والتوفيق للجميع يارب.. بالنسبة لي حتى الان أجد صعوبة في تحديد أهدافي وتنفيذها كحال البعض ، أفكر بهذا على أنه تقييد لي و لا أظن أنني أنجزت شيئ يذكر هذا العام سوى تصحيح نظامي الغذائي xD ، لا أجد هذا الأمر مقيد بوقت متى ما تحدد لدي هدف سأنجزه قدر استطاعتي.
ردحذفأما التصميم والعبارة، فالعبارة تروقني وتجعلني ابتسم بمجرد قرائتها، فعلاً هي راحة عظيمة تستشعرها بمساعدة أي شخص مهما كانت بسيطة <3
الأفكار الأفكار همم .. قرأت في التعليقات هنا أفكار مطروحة تطابق ماكنت سأقول ولا داعي لتكرارها
وأخيراً.. شكراً لشحذ الهمم هنا سواء بتدوينتك أو التعليقات .. ألقى إيجابية وعفوية محببة تنعشني.
مش كأنه محمد اتأخر؟ يعني ماشي خد وكتك والكل وظروفه ومرات الواحد بتجيه ساعات وايام مش طايك يحكي مع حد، بس كنت اشوف مخرجك الكتابه والفضفض عندك، مش ضروري تعمل اللي بدك تكتبه نقاش، المهم تحكي كلشي انت بتفكر فيه ويا سيدي ما عجبك امسحه بعد ما نقرأه ، امحي آثار الجريمه ، بليز يعني وبليز هاي طلعت بالغلط.. كال احكي بليز أنا، ما علينا المهم يا صاحبي كون بسيط وتحاولش تغضط عحالك عشان تكتب وعشان يعجبنا كلامك.. المهم انو تفضفض وميضلش سموس جواك، المهم انت ترتاح اد بتشوف بالفضفضه راحة ، انا عن حالي ما راح احكم بالعكس بكون استنى عشان اتعلم منك، وعشان التهي بكصص منك.. الله يصبّرك ويهدي بالك ويحكك اللي نفسك فيه.. وخد وكتك بس تتأخرش لان بصلتي محروكه.
ردحذفايوة ايوة 👏❤❤
حذفالله يسعدك يامريم، كلامك دائماً يسعدني .. دخلت وضحكت عليه حقيقة .. للأسف الإسبوع الماضي والحالي إسبوع ضغط عمل رهيب، حتى النوم قليل فيه ورغم تخطيطي بأني اكتب حاجة إلا أني كنت انام قبل لا أبدأ اكتب .. لكن أبدا بكرة باذن الله ليلة جمعة وهو يوم اجازتي بحط تدوينة باذن الله تعالى .. وفي احتمالية تكون اليوم حتى .. : )
حذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفمن اعمال الخير الي انا استفدت منه و من ٣ سنوات و الى يومك هذا ، هو تدريس طلاب التخصص بالمجان ، فيه طالبة عندنا الله يجزاها عنا كل خير فتحت قناة في التليجرام و كانت تشرح لنا اصعب مادة في المستوى الى ان قبل سنة قررت بنت ثانية تنظم لها فصاروا وحدة تشرح مادتين و وحدة مادة وحدة الي هي الاصعب ،مع العلم انهم طالبات نفسي و بنفس المستوى الا انهم فضلوا يحطون وقتهم لعمل خيري ، هذا علم الذي ينتفع به ولهم دعوة مني عن ظهر غيب :)